اخبار

“القمة العربية بين الحيرة والجدل” 

كتبه محمد نعيم شاهين 

«اختلاف في الراي لايفسد للود قضية»، بهذه الكلمات عادت سوريا إلى القمة العربية اليوم في اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب، وفي تواجد مصر والسعودية والإمارات الداعمين بقوة عودة سوريا إلى القمة العربية ومكانتها العريقة بين الأمم العربية وغيرها من البلدان.

حيث أعرب وزير الخارجية المصرية وممثل الشعب المصري {سامح شكرى}، عن دعم الشعب المصري والسلطات المصرية للشعب السوري وعن ساعدته برجوع سوريا إلى موضعها الطبيعي، اذ قال في عبارت صريحة في حل الازمة السورية (هو الحل السياسي)، وأغرب عن عدم أي تدخل أجنبي أو أي عمل عسكري.

كما تشير التقارير أن دولة (قطر) لاتزال عند موقفها بعدم دعم السلطات السورية ودعمها فقط للشعب السوري، وعدم رغبتهم في مطالب بشار، بشأن دعوته لحضور القمة العربية في الرياض وبذلك لفرضهم لسياسته لشعبه وبلاده.

Visits: 0

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مساحة إعلانية

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

بنعتذر عن المضايقة، لكنك بتستخدم إضافة adblock اللي بتمنعك من تصفح الموقع في الوقت الحالي، برجاء اغلاقها واعادة المحاولة