فن

تغيرت النهاية والجمهور لم يصمت.. جعفر العمدة يحتل أذهان الشوارع العربية

استطاع النجم محمد رمضان أن يعود إلى الساحة الرمضانية بقوة من خلال مسلسله “جعفر العمدة”، الذي شغل عقول مساحة جماهيرية كبيرة، الذي تتصاعد أحداثه ولم يهدأ الجمهور.

و كانت توقعات الجمهور سبباً في تغيير نهاية المسلسل عقب تصويرها، وذلك بسبب الألغاز القوية التي يشملها المسلسل ويريد حلها في الحلقة الأخيرة.

وكان من أهم الألغاز التي يريد الجمهور معرفتها وحلها في كافة الشوارع العربية وليس المصرية فقط هي:

1- الكشف عن هوية إبن جعفر العمدة الذي تم خطفه منذ 19 عامًا، فهل سيتمكن «جعفر» من العثور عليه أم لا؟.

2- الإنتقام من «دلال» التي تجسد شخصيتها الفنانة إيمان العاصي، التي كانت السبب وراء خطف إبن جعفر العمدة.

أما عن توقعات الجمهور في مختلف الأنحاء عن نهاية تلك المسلسل، فكانت كالآتي:

كان بعض المتابعين يتوقعوا النهاية عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مثل أن تتغير الأدلة و الاتهام ليتورط أشخاص آخرين في محاولة خطف إبن جعفر العمدة.

ويرى البعض الآخر أن «سيف» الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد داش، سوف يتعرض للقتل، وأن جعفر سيعلم من خالته، أنه ابنه، ويبدأ ينتقم من عائلة فتح الله، ويقتل «بلال شامة»، الذي يجسد شخصيته الفنان مجدي بدر، ويقتل «دلال» التي تقدمها الفنانة إيمان العاصي، ويقتل «شوقي فتح الله» الذي يجسد شخصيته الفنان منذر رياحنة، ليتم في النهاية الحكم على «جعفر» بالإعدام.

وكان هناك أيضاً توقع ثالث وهو أن «جعفر» سيحاول الانتقام من «دلال»، بعد معرفته بحقيقتها، وذهب البعض إلى أن «دلال» ستحاول التخلص من حياتها، قبل أن يكشف سرها، وكذلك محاولة وصول «جعفر» إلى بلال شامة، للتعرف على الحقيقة الكاملة منه، ومواجهة «دلال» بها، ثم تطليقها.

Views: 23

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مساحة إعلانية

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

بنعتذر عن المضايقة، لكنك بتستخدم إضافة adblock اللي بتمنعك من تصفح الموقع في الوقت الحالي، برجاء اغلاقها واعادة المحاولة