شنت وسائل الإعلام الغربية حملة هجوم ضد نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق محمد أبو تريكة.
حيث صرح تريكة يوم الأحد الماضي لقناة بين سبورت بأن أحد أبنائه سأله عن ألوان الشارة ذات ألوان قوس قزح، فأجابه، ولكن لم يكتفي بذلك، وتابع تصريحاته بشن الهجوم علي التقصير في عدم التصدي لتلك الظاهرة، وعدم توعية أبنائنا، وتخاذل اللاعبين العرب أن يكونوا لهم موقف مثل عدم اللعب لتلك الجولات.
فكان لهذه التصريحات أن تشعل الفتيل بالخارج، وكيف لتلك القناة العالمية أن تبث تلك التصريحات، وألا تحترم جميع الأراء والاتجاهات، ولم يلتزم الصمت الجمهور المصري، فتصدرت هاشتاجات التويتر في الساعات الماضية رسائل دعم للأسطورة، بأكثر من هاشتاج، فهل يقضي الغرب على فطرتنا السليمة وتدنيسها بطريق غير مباشر؟ هل بدأ تريكة حملة لا تنتهي؟ فمن ينتصر.
Views: 0
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية