شاعر العامية أو شاعر المنيا كما يلقب بين أهالي بلده، الشاعر الشاب هشام أحمد عبد الرحيم والذي يبلغ من العمر ست وثلاثون عاما استطاع أن يجد لنفسه طريقا في كتابة الشعرالتي تشد السامعين حين يلقيه عليهم، تتميز كتاباته بالسلاسة والسهولة والبراعة الإبداعية المتنوعة في كتابة الشعر يعمل علي تجديد شعره وكتابته باللغة البسيطة السهلة يسعى إلى تحقيق حلمه ووصول شعره إلي جميع طوائف المجتمع.
وقد أجرى موقع القائد نيوز حوار صحفي مع الشاعر، وكان نصه كالآتي:
–أي أنواع الشعر تكتب؟
بفضل الله ونعمه أجيد الكتابة في كل الألوان والقوالب الشعرية، والقريب مني هو كتابة الشعر باللغة العامية كي يصل شعري لكل الفئات العمرية المختلفة.
–متى تم اكتشاف موهبتك؟
تم اكتشاف موهبتي منذ الصغر وأنا في سن العشر سنين من عمري وبالتحديد في المرحلة الإبتدائية.
–هل هناك من يدعمك في هذا المجال؟
يدعمني كثيراً من الناس الأهل والأصدقاء والأقارب وأيضاً زوجتي تدعمني بشكل مستمر وطوال الوقت.
–لمن تقرأ للشعر الذي كُتب على أيدي القراء؟
أقرأ وأسمع لعدد كبير من الشعراء مثل هشام الجخ، نزار قباني، فارس قطرية.
-هل هناك أهداف تتمنى أن تصل إليها وتعمل على تحقيقها؟
حلمي الأول وهدفي هو وصول كتاباتي الشعرية إلى جميع الجماهير وسماعها وحفظها أيضاً وتداولها بين العامة بأسلوب جيد ومحترم.
–هل هناك معوقات تواجهك في طريق الفن والشعر ؟
أجد الكثير من المعوقات التي تعيقني لكن أعمل دائماً على كسر أي حاجز بيني وبين موهبتي في إلقاء الشعر وكتابته.
《 نماذج شعرية 》
* مع السلامة يابا، مع السلامة يابا، مشيت وسيبت في قلبي ميت وعلامة، ولبست توب الموت، ورحلت من غير صوت، من غير سلام ووداع، ولا حتى شوفت علامة.
*مبقتش فارق ياللي كنت لروحي فارق مبقتش فارق دنيتي جنبك معارك، ولما كنت في مرة أفرح كنت تيجي وفيا تجرح ووجعي عمره ما كان لك فارق.
* ست الستات، ست الستات دي حبيبتي وأجمل واحدة في وقتها، نقتها من وسط البنات، حاجة كدة عبارة عن حبة تقل، على حبة فكر على حبة إحساس، على حاجة تشرف كمان قدام الناس.
Visits: 64
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية